اكتئاب الشتاء عند الرجال Options
الأيام الصحية العالمية الفحص الطبي قبل الزواج صحة ضيوف الرحمن الخدمات الإلكترونية المركز الإعلامي
ولا يقتصر الأمر على الإصابة بالاكتئاب، بل قد تؤدي مضادات الاكتئاب أيضاً إلى التأثير على الأداء الجنسي كأحد آثارها الجانبية.
تجعل درجات الحرارة الباردة من السهل جداً الاستلقاء على الأريكة والتخلي عن عادتك الرياضية، ولكن من المعروف أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لديها القدرة على رفع معنوياتك؛ فالتحرك مفيد لمزاج الجميع. ليس عليك الالتزام حتى بروتين كامل.
بينما تشمل هذه التحولات الفسيولوجية زيادة في إنتاج هرمون الميلاتونين، الذي يؤدي ارتفاعه إلى أعراض النعاس والتعب.
لا تؤيد مايو كلينك أي شركات أو منتجات تظهر في الإعلانات. تُستخدَم عائدات الإعلانات لدعم أنشطتنا غير الربحية.
قد يكون من المفيد أيضًا التحدث مع العائلة والأصدقاء حول حالتك، حتى يتفهموا كيف يتغير المزاج خلال فصل الشتاء، مما يساعدهم في الدعم بشكل أكثر فعالية.
قد لا يمكن منع حدوث الاكتئاب الموسمي أول مرة، لكن بمجرد أن يقوم الطبيب بتشخيصه، يمكن اتخاذ خطوات لإدارة المرض بشكل أفضل أو حتى منعه من العودة، وذلك باتباع الآتي:
ويساعد التعرض لضوء الشمس الجسم على إنتاج فيتامين "دي"، الذي لا يعد مهما لصحة العظام والعضلات تعرّف على المزيد وجهاز المناعة فحسب، بل يؤثر أيضا على المواد الناقلة مثل الدوبامين والسيروتونين في الدماغ، التي تعمل على تنظيم النشاط والمزاج والحالة النفسية.
خلال أشهر الشتاء، يميل الناس إلى تناول الكربوهيدرات، وتأكد من أن نظامك الغذائي مليء بالأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون، وتجنب الإفراط في تناول السكر أو الأطعمة المصنعة التي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض الطاقة.
أشارت الأبحاث السابقة إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالاضطراب العاطفي أكثر من الرجال.
تغير عادات الأكل، مثل الإفراط في تناول الطعام أو فقدان الشهية وقلة الأكل.
غرد قد يكون الحزن والتعب المرافقين لك منذ بداية فصل الشتاء أكثر من مجرد تغير مزاجي، فربما أنت مصاب باكتئاب الشتاء، تابع المقال للتعرف عليه.
وقد يحدث ذلك أيضاً لأنَّ الجسم في الشتاء ينتج كمية أقل من هرمونات الميلاتونين والسيروتونين، التي تؤثر في النوم والمزاج.
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.